توالت الأبحاث والاستكشافات والأطروحات حتى عام 1957 ميلاديّة عندما أطلق الاتحاد السوفييتي في 4 أكتوبر من هذا العام أوّل قمر صناعيّ أطلق عليه اسم سبوتنيك 1، ولعب سبوتنيك دوراً مهماً في سباق الفضاء وخاصة مع الولايات المتحدة، واستطاع هذا القمر تحديد كثافة طبقات الغلاف الجوي العاليّة من خلال قياس التغير المداري، وفي 3 نوفمبر من عام 1957 ميلاديّة تم إطلاق قمر سبتونيك 2 وكان يحمل كلباً تدعى لايكا، وقامت الولايات المتحدة الأمريكة بإطلاق المستكشف 1 في 31 يناير من عام 1958، واستمرت هذه التطورات إلى ما أصبح عليه الآن