التكامل الاقتصادي يؤدي إلى تجميع وتوحيد الطاقات والموارد البشرية: تمتلك الأمة المسلمة طاقات بشرية فذة، لكنها لا تحسن استغلالها، لذلك عرفت ما يسمى بهجرة الأدمغة إلى الدول الغربية التي وفرت لها كل التسهيلات والمحفزات، ومما يعمق هذه الظاهرة وجود عوامل الطرد في الدول الإسلامية تقابلها عوامل الجذب في الدول الغربية.