قال رسول الله محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ): سورة يس تدعى في التوراة المعمّة ، تعمّ صاحبها بخير الدنيا والآخرة ، وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة ، وتدفع عنه أهاويل الآخرة ، وتسمّى الدّافعة والقاضية ، وتدفع عن صاحبها كلّ سوء ، وتقضي له كلّ حاجة .
مَن قرأها عدلت له عشرين حجّة ، ومَن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله ، ومَن كتبها ثمّ شربها أدخلت جوفه ألف دواء ، وألف نور ، وألف يقين ، وألف بركة ، وألف رحمة ، ونزعت عنه كلّ غلّ وداء