الهداية في الدنيا و الأمن في الآخرة .
:
{ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } سورة الأنعام، الآية: 82
التفسير: الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ولم يخلطوا إيمانهم بشرك, أولئك لهم الطمأنينة والسلامة, وهم الموفقون إلى طريق الحق.
وقال محمد : { حق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئًا } متفق عليه