Abdessamed Belabbaci
منذ 12 سنة
قال ابن إسحاق : حتى نزل نخلا، وهي غزوة ذات الرقاع.
قال ابن هشام : وإنما قيل لها : غزوة ذات الرقاع، لأنهم رقعوا فيها راياتهم ويقال ذات الرقاع : شجرة بذلك الموضع يقال لها : ذات الرقاع.
قال ابن إسحاق : فلقي بها جمعا عظيما من غطفان، فتقارب الناس ولم يكن بينهم حرب وقد خاف الناس بعضهم بعضا حتى صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس صلاة الخوف، ثم انصرف بالناس.