في سنة 64 ميلادية وكان حريقا كبيرا دمر نحو ثلثي مدينة روما وكا ذللك فيعهد الامبراطور الروماني نيرون
وفد اشير هنا اصابع الاتهام الي(المسيحين) و(نيرون) الذي اخذيتمتع بمنظر النيران الملتهبة تلتهم الأخضر و اليابس، حاملاً غيتاره وراح يغني بهستيريا تمجد حريق طراودة( في القرن الثالثعشر قبل الميلاد)