موسى بن نصير هو فاتح الأندلس
فهو الوالي على شمال إفريقيا وما طارق بن زيان إلا مولى من مواليه
فهو من استشار الخليفة الاموي الوليد بن عبد الملك.
وهو من جيش الجيوش
وهو من جهزها
وهو من أعطى الأمر لمولاه طارق بن زياد بعبور المضيق
وهو الذي أرسل له المدد بعد ذلك
وهو من عبر بعد ذلك بنفسه لتأمين ضهر الجيش الأول بعد أن خالف طارق أمره بعدم التوغل كثيرا حتى لا يعرض جيش المسلمين للخطر
وقام بعدة فتوحات والتقى بطارق وأنبه على مخالفته لأمره ومن المؤ رخين من قال أنه ضربه