السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عمرو بن لحي كان من خزاعة وكان سيد مكة وبالتالي كان من سادات العرب، يعد أول من غير دين إبراهيم الحنيفية والذي كان يقوم على توحيد الله، حيث أنه أدخل الأصنام لتعبد من دون الله بالجزير العربية. قال رسول الإسلام محمد بن عبد الله " رأيت عمرو بن لحي يجر قصبه في النار" يعني أمعاءه.