لم يعلن ديغول إستقلال الجزائر بل الجزائر هي من حررت ارضها بالسلاح وبابنائها وشهدائها
و صنعت الانتصارات على ارض المعركة و في ميدان السياسة وكان يوم النصر 19 مارس 1962 وتم تأجيل إعلان الاستقلا حتى يوم 5 جويلية استفزازا للمستعمر لانه اليوم الي دخل فيه كان 5 جويلية وبالتالي خرج في اليوم الذي دخل فيه.