الحل هو المقابر (مقابر)
قال تعالى: "ألهكم التكاثر (1) حتى زرتم المقابر(2)"
أما كونها أبيض من النهار وأسود من الليل فهذا يرجع لعمل المرء في دنياه
فإما روضة من رياض الجنة ، وإما حفرة من حفر النار
وأما المرأة فإنها منهية عن زيارة القبور فهي لا تدخلها إلا مرة واحدة ميتة لتدفن فيها (طبعاً هذه القضية فيها خلاف)
أما الرجل فله أن يزور المقابر في ثلاثة أوقات وهي :
عتد ارتفاع الشمس قيد رمح إلى قيامها ، ومن بعد زوال الشمس إلى قبل غروبها ، ومن بعد غروب الشمس إلى قبل شروقها (الأوقات مش متأكد منها)
أما أكلها حرام ، فهو ذكر الميت بسوء لأنه صلى الله عليه وسلم قال: (لا تذكروا هلكاكم إلا بخير)
والشرب في المقابر فأعتقد أنه جائز